شبكة معلومات تحالف كرة القدم

ارتفاع عدد الإصابات بين نجوم كأس العالم 2022 قبل أيام من انطلاق البطولة

تشهد بطولة كأس العالم 2022 في …

2025-08-25 01:22:13

باولو روسيالبطل الذي جعل البرازيل تبكي في مونديال 1982

يُعتبر باولو روسي أحد أكثر الل…

2025-09-08 04:25:02

إيطاليا والبرازيل وحدها نجحت في الاحتفاظ بلقب كأس العالم هل تستطيع فرنسا كسر لعنة حامل اللقب؟

يكاد يكون الفوز بلقبين متتاليي…

2025-08-25 01:18:35

السد القطري يعلق آمال التأهل الآسيوي على نتائج الفرق الأخرى بعد تعادله مع ناساف الأوزبكي

في مباراة مثيرة جمعت السد القط…

2025-09-02 01:06:54

إيكاردي في قلب جدل جديد بين غلطة سراي وفنربخشة بعد مباراة الديربي التركي

وجد الأرجنتيني ماورو إيكاردي ن…

2025-08-25 02:37:42

بي إن سبورتس تكشف تورط عربسات في أكبر عملية قرصنة رياضية عالمية

كشفت شبكة "بي إن سبورتس" القطر…

2025-09-12 06:21:16

الركراكينطمح لبلوغ النهائي ولن ننتظر 40 عاما أخرى لتحقيق الحلم

أكد وليد الركراكي مدرب المنتخب…

2025-09-02 01:21:43

الاتحاد الآسيوي يؤيد قرار طرد أيمن حسين ويوضح الأسباب القانونية

أكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم…

2025-08-27 05:33:29
عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي

2025-07-07 09:56:06

في رحلتنا الروحية والدنيوية، نبحث دائمًا عن الطريق الصحيح الذي يقودنا إلى الهدف المنشود. قوله تعالى: “عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي” يعكس هذا التوق العميق إلى الهداية والوصول إلى الحقيقة. هذه الآية الكريمة ليست مجرد دعاء، بل هي اعتراف بالحاجة إلى التوجيه الإلهي في كل خطوة نخطوها.

لماذا نطلب معرفة الطريق؟

الإنسان بطبيعته ضعيف، يحتاج إلى من يهديه سواء في أمور الدين أو الدنيا. عندما نرفع أنفسنا إلى الله ونطلب منه أن يعرفنا الطريق، فإننا نعترف بعجزنا عن الوصول إلى الحق بمفردنا. هذا التواضع الروحي هو أساس كل تقدم، فبدون التوجيه الإلهي، تضيع الجهود في متاهات الحياة.

كيف نستجيب لهذا الدعاء؟

  1. التوكل على الله: يجب أن نبدأ دائمًا بالاعتماد على الله في كل خطوة، فهو الذي يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
  2. طلب العلم: المعرفة هي نور يضيء الطريق، سواء كان علمًا دينيًا أو دنيويًا نافعًا.
  3. الصبر والثبات: الهداية لا تأتي بين ليلة وضحاها، بل تحتاج إلى صبر ومجاهدة النفس.

الخاتمة

عندما نقول: “عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي”، فإننا نعبر عن إرادة حقيقية للسير في الطريق المستقيم. هذه الكلمات ليست مجرد عبارة نرددها، بل هي التزام بالبحث عن الحق والاستعداد لتلقي الهداية من الله تعالى. فليكن هذا الدعاء دليلنا في كل خطوة، ولنثق بأن الله سيهدينا إلى ما فيه خيرنا في الدنيا والآخرة.