شبكة معلومات تحالف كرة القدم

بايرن ميونخ يعيش أسوأ أزمة في عقد من الزمن بعد ثلاث هزائم متتالية

يعيش نادي بايرن ميونخ الألماني…

2025-09-08 04:54:56

اللجنة المنظمة تكثف التحضيرات لاستقبال كأس العالم للأندية في قطر وسط إجراءات احترازية مشددة

أعلنت اللجنة المحلية المنظمة ل…

2025-09-04 04:40:41

اشتباكات عنيفة وإصابات في صفوف الشرطة خلال مباراة الترجي والنجم الساحلي

شهدت العاصمة التونسية أمس الخم…

2025-08-26 01:42:04

الأرجنتين تعود لصدارة تصنيف فيفا للمنتخبات بعد غياب 6 أعوام

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم…

2025-08-26 02:42:03

إصابات مروعة تهز النجوم في الدوريات الأوروبية

شهدت الجولات الأخيرة في البطول…

2025-08-22 06:08:03

أموريم يُخطط لثورة في مانشستر يونايتد باستبعاد 8 لاعبين رئيسيين

في خطوة جريئة لإعادة الشياطين …

2025-08-22 03:29:10

الترجي التونسي يتأهل لدور الثمانية بدوري أبطال أفريقيا على حساب الهلال السوداني

تونس - نجح الترجي التونسي في ح…

2025-08-28 05:06:14

الكاف يترقب قراره المصيري في أزمة نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الترجي والوداد

تتصاعد حدة التوتر في الأوساط ا…

2025-09-04 04:17:54
أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟ << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أزمة يوفنتوسمن القمة إلى الهاوية كيف تحول الحلم إلى كابوس؟

2025-08-01 13:22:52

في غضون سنوات قليلة، تحول يوفنتوس من عملاق إيطاليا الذي هز عرش أوروبا إلى فريق يعاني للبقاء في المنافسات القارية. بدأت القصة بطموح غير مدروس، عندما قررت إدارة النادي بقيادة “أندريا أنييلي” تغيير هوية الفريق بالكامل: من النمط الدفاعي التقليدي إلى كرة هجومية جذابة، مع تعزيز العلامة التجارية عالميًا. لكن الخطة انهارت بسبب سلسلة من القرارات الخاطئة، بدءًا من التعاقد مع “كريستيانو رونالدو” بصفقة قياسية (340 مليون يورو على 4 سنوات)، مرورًا بتعيين مدربين غير مؤهلين مثل “ماوريزيو ساري” و”أندريا بيرلو”، ووصولًا إلى إهمال البنية التحتية للفريق بعد رحيل الكوادر الإدارية الرئيسية مثل “جوزيبي ماروتا”.

النتيجة؟ تراجع أداء الفريق بشكل صادم: خسارة الدوري المحلي للمرة الأولى منذ عقد، إقصاءات متكررة من دوري الأبطال، وتراكم الديون (190 مليون يورو خسارة في موسم واحد). حتى “رونالدو” – الذي كان المفترض أن يكون الحل – أصبح جزءًا من المشكلة بعد أن غادر تاركًا فرقًا ضعيفًا بلا هوية. اليوم، يعود “أليغري” لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، لكن الطريق إلى التعافي طويل وشائك. يوفنتوس لم يعد ذلك العملاق المخيف.. بل أصبح تحذيرًا لكل الأندية عن مخاطر التخطيط قصير النظر.