شبكة معلومات تحالف كرة القدم

أُنس جابررحلة طموح تونسية نحو صناعة التاريخ في التنس العالمي

في مشهد تاريخي للتنس العربي، و…

2025-08-22 03:30:45

انطلاق الموسم الجديد للدوري الإسبانيمواجهات مثيرة ونجوم عالمية تخطف الأنظار

تنطلق غداً الخميس منافسات المو…

2025-09-08 05:10:13

اعتناق الإسلام علامة فارقة في حياة نجوم الرياضة العالمية

لا يقتصر اعتناق الدين الإسلامي…

2025-08-26 03:20:53

الطفل آدم قاروال الموهبة المغربية الجديدة التي تخطف الأنظار في أكاديمية لاماسيا

في عالم كرة القدم حيث تتنافس ا…

2025-09-03 03:09:29

المباراة أمام تونس تبدو نهائية للمنتخب الموريتاني في كأس الأمم الأفريقية

وصف المدير الفني للمنتخب المور…

2025-09-04 04:37:15

استراتيجيات الأندية الصاعدة في الدوري الإنجليزيدروس من الماضي وتحديات المستقبل

يواجه أستون فيلا ورفاقه من الأ…

2025-08-25 01:32:06

أفضل 10 لاعبين في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتازمن هنري إلى صلاح

منذ تأسيسه عام 1992، شهد الدور…

2025-08-22 02:18:11

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالفائزين بجائزة الكرة الذهبية حتى 2038 ميسي يحقق رقمًا قياسيًا

كشف تقرير حديث يعتمد على تحليل…

2025-09-02 02:13:42
5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة

2025-08-21 01:34:43

كأس العالم ليست مجرد بطولة، إنها حلم كل لاعب، مسرح يخلد الأسماء ويكتب التاريخ بأحرف من نور. لكن رغم بريق هذه المنافسة، هناك نجوم سطعت مواهبهم في كل الملاعب إلا ملاعب المونديال. قصصهم مزيج من سوء الحظ، القرارات السياسية، وأحيانا مجرد الصدف القاسية.

1. ديميتار برباتوف: الفنان الذي حُرم من العرض الأكبر

أناقة في الحركة، براعة في التسديد، ورقة في التمرير. برباتوف كان لوحة فنية تجسدت على ملاعب الدوري الإنجليزي. قاد بلغاريا في يورو 2004 كتجربة وحيدة في البطولات الكبرى، بينما ظل حلم المونديال بعيد المنال. الغريب أن الهداف التاريخي لبلاده (48 هدفاً) لم يجد الفريق الداعم الذي يستحق.

2. رايان غيغز: أمير مانشستر.. وغائب عن ويلز

قضى 24 عاماً مع الشياطين الحمر، سجل خلالها 168 هدفاً وصنع 277 أخرى. لكن مع ويلز، كانت القصة مختلفة. 64 مباراة دولية دون أي بطولة كبرى. البعض يرى أن غياباته المتكررة عن التصفيات ساهمت في هذا المصير، بينما يرى آخرون أنه ضحية لمنظومة كروية ضعيفة لم تستطع دعم موهبته الأسطورية.

3. إريك كانتونا: المتمرد الذي فضل العزلة

“ملك مانشستر” لم يكن ملكاً للمنتخب الفرنسي. بداية واعدة في 1987 تحولت لصراع مع المدربين، ثم جاءت حادثة “ركلة الكونغ فو” الشهيرة عام 1995 لتطوي الصفحة نهائياً. الغريب أن اعتزاله المبكر بعمر 30 عاماً تزامن مع صعود جيل ذهبي (زيدان، ديشان، بلان) كان يمكن أن يقدم معه أعظم عروض فرنسا.

4. جورج وياه: الكرة الذهبية التي لم تر المونديال

قصة مؤلمة لأسطورة أفريقية حملت بلاده الصغيرة على أكتافها. في تصفيات 2002، أوشكت ليبيريا على تحقيق المعجزة، لكنها احتلت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن نيجيريا. وياه الذي أضاء ملاعب ميلان وباريس، ظل يحلم بدخول غرفة تغيير الملابس في المونديال حتى بعد تحوله للسياسة!

5. ألفريدو دي ستيفانو: المأساة الأكبر في تاريخ الكرة

الأسطورة التي مثلت 3 منتخبات (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا) دون أن تلعب في مونديال واحد. الأقدار لعبت دوراً قاسياً: انسحاب الأرجنتين 1950، وضعف كولومبيا، ثم إصابة قاتلة قبل مونديال 1962 مع إسبانيا. الغريب أن اللاعب الذي صنع مجد ريال مدريد (308 أهداف) لم يكتب له أن يسجل ولو هدفاً واحداً في المونديال.

هذه القصص تثبت أن المونديال ليس مقياساً وحيداً للعظمة. فبعض النجوم يكتبون تاريخهم خارج إطار البطولة الأكبر، لكنهم يظلون في قلوب عشاق الكرة.. كأساطير حُرمت من اللحظة التي تستحقها.