شبكة معلومات تحالف كرة القدم

استبعاد الصين الفوري لاستئناف الأحداث الرياضية الكبرى بسبب الموجة الثانية لكورونا

أعلنت الحكومة الصينية رسمياً ا…

2025-10-06 04:11:47

السعودية تواجه عُمان في نصف نهائي خليجي 26 بحثاً عن التعويض

تستعد السعودية لمواجهة حاسمة ع…

2025-10-14 05:53:21

إضافة إلى الإثارة الكرويةباريس سان جيرمان ومانشستر سيتي في أغلى مواجهة في تاريخ كرة القدم

تشهد ساحة دوري أبطال أوروبا ال…

2025-10-02 04:35:18

الدحيل يتوج بلقب دوري نجوم قطر ويحقق ثلاثية تاريخية تحت قيادة كريسبو

بعد منافسة شرسة في الدوري القط…

2025-10-13 04:38:13

اضطر فيكتور مونيوز لاعب ريال مدريد الشاب لإغلاق التعليقات على حسابه بسبب الانتقادات اللاذعة

أقدم فيكتور مونيوز، اللاعب الش…

2025-10-07 04:21:38

إيران تدعو إلى منع الرياضيين الإسرائيليين من أولمبياد باريس 2024 بسبب العدوان على غزة

أعلنت إيران، اليوم الثلاثاء، د…

2025-10-03 05:46:38

إصابة هازارد الجديدة تثير قلق ريال مدريد وغيبوبة متوقعة 20 يوماً

أعلن نادي ريال مدريد رسمياً ال…

2025-10-01 05:14:09

إنتر ميلان حاول التعاقد مع ميسي في 2006 قصة كادت تغير مسار كرة القدم

في صيف عام 2006، كادت كرة القد…

2025-10-02 04:48:26
الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه

2025-10-12 04:05:20

لمدة 16 عاماً، ظلت أكاديمية تشيلسي أشبه بباب نورمان الكريه – ذلك الباب الذي يحمل مقبضاً يدفعك لسحبه بينما يحتاج إلى الدفع ليفتح. مئات اللاعبين الشباب حاولوا عبثاً فتح هذا الباب، وظنوا أنهم يستطيعون تحقيق المستحيل وأن يصبحوا “واحداً منهم” بعد أن كانوا “واحداً منا”. لكن الحقيقة كانت دائماً أقرب إلى الخيال.

لم يعبر طريق الكوبهام سوى جون تيري، بينما تحول الباقون إلى مجرد أرقام في جداول الإعارات الطويلة. حتى جاءت أزمة النادي الاستثنائية وتعيين فرانك لامبارد، فبدأت القصة تأخذ منحى مختلفاً. لم يكن تعيين لامبارد خياراً مثالياً، بل كان خيار الاضطرار، لكنه جاء بمفاهيم جديدة.

لامبارد استبدل المقبض المضلل بلوحة معدنية مسطحة – رمزاً للوضوح والشفافية. هو الوحيد الذي نظر للاعبين الشباب على أنهم بشر لهم أحلام وطموحات، وليسوا مجرد أصول مالية. تحت قيادته، استطاع أبراهام وتوموري وماونت وجيمز وغيرهم أخيراً عبور ذلك الطريق القصير الذي ظل مستحيلاً لسنوات.

المفارقة أن هذا التحول جاء رغم كل الصعوبات – حظر الانتقالات، إصابة كانتي، وخبرة لامبارد المحدودة. لكن الإيمان بالشباب واعتماد خطة 4-2-3-1 ساعدا في سد الثغرات الدفاعية وإعادة التوازن للفريق.

قصة أكاديمية تشيلسي تثبت أن التصميم الإنساني هو الحل، وأن معاملة اللاعبين كبشر وليس كأرقام هي الأساس. لامبارد لم يحل كل المشاكل، لكنه على الأقل فهم أن الباب يحتاج إلى دفع وليس سحب.